شهر يونيو يواكب احتفالات ومسيرات الفخر في كل العالم وتحتضن المنظمات والمدن المثليين للاحتفال بميولهم وان يعلنوا عن فخرهم ويطالبوا بحقوقهم في الدول التي لم تعطي حقوق كاملة للاشخاص المثليين ، وبرغم ما تعانية بلادنا ليبيا الحبيبة من مصائب وقمع لصوت الحريات والحق واغتيلات وتعذيب لاناس وطنيين وبرغم الآمنا فنحن كنا موجودين في مسيرة الفخر وسنكون دائما في كل مكان نطالب بحرياتنا وحقنا كمثليين/ات كليبيين/ات حتى يتحقق اليوم الذي نخرج به في شوارع بلدنا نحتفل ككل العالم.